كَأنّي ...
على الأمسِ أمشِي
وَتمشِي خُطايَ
كَأنّي ...
عندَ شاطئيْكَ غابَ قلبِي
غَاب عُمري مَعايَ
ويمضِي بِي َ ...
يمضِي
أينَ ؟
لا تدرِي مُنايَ
أراكَ
فِي لياليَّ نجمًا يُضيء ُ
سمَايَ
أرانِي
في لياليكَ حُلمًا تُراوغُه المَرايا
يعشقُ الصّدى
يبلغُ المدى
ينثرُ الذكرى
ينثرُها رمالًا ظمأى
وصهيلَ آخرِ الفرسانِ تُوارِيه
المَنايا
أراك َ ... فلا أرانِي إلّا
آهاتِ كونٍ تَرقصُ عَلى أنايا