جدران غرفتي تعبّ الدخان
وانا ماضية حتى اخر السفح ,
لتهدأ في صدري هذه المدينة
المدينة التي تلد همزات الوصل كل يوم
وتجرني الى اخر السطر كـ نقطة ..
وانا ماضية حتى اخر السفح ,
لتهدأ في صدري هذه المدينة
المدينة التي تلد همزات الوصل كل يوم
وتجرني الى اخر السطر كـ نقطة ..