لا مُحَالٌ . . .
ملأتْ أَحْلامنا الدّنيا
وَأَغْوانا صَباحُ الحبِّ قَال :
أرحِ النّفسَ الشّقيّة
مدّها بِالحبِّ
بِالفجرِ
بِأنغامِ الجمالْ
انثرِ الألحانَ ،
إنَّ الفجرَ للصبحِ يُغني
باسمًا
وَالصبحُ نَهرٌ للجمالْ
إنّه أغنيةٌ
للشوقِ
وَالحبِّ المُحال
أَملٌ يحتضنُ الأحلامَ
مَاضيها وَآتيها
وَيبني من عبيرِ الوردِ
آمالًا
لِتَشدو
في ظِلالِ الحبِّ
لنْ يَبقى مُحالْ
وَأَغْوانا صَباحُ الحبِّ قَال :
أرحِ النّفسَ الشّقيّة
مدّها بِالحبِّ
بِالفجرِ
بِأنغامِ الجمالْ
انثرِ الألحانَ ،
إنَّ الفجرَ للصبحِ يُغني
باسمًا
وَالصبحُ نَهرٌ للجمالْ
إنّه أغنيةٌ
للشوقِ
وَالحبِّ المُحال
أَملٌ يحتضنُ الأحلامَ
مَاضيها وَآتيها
وَيبني من عبيرِ الوردِ
آمالًا
لِتَشدو
في ظِلالِ الحبِّ
لنْ يَبقى مُحالْ